منتديات حديقة بزة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات حديقة بزة

منتديات لكل الناس
 
الرئيسيةالبوابأحدث الصورالتسجيلدخولفوتوشوبكاس العالمنتي فايروس
إغلاق
التسجيل السريع

الاجزاء المشار اليها بـ * مطلوبة الا اذا ذكر غير ذلك
اسم مشترك : *
عنوان البريد الالكتروني : *
كلمة السر : *
تأكيد كلمة السر : *


 

 قصة الامام الخميني

اذهب الى الأسفل 
+2
النجماوي
حسيني
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حسيني
عضو ملكي
عضو ملكي
حسيني


عدد الرسائل : 386
عارض طاق العضو :
قصة الامام الخميني Left_bar_bleue80 / 10080 / 100قصة الامام الخميني Right_bar_bleue

الأوسمة : قصة الامام الخميني 78c57f10
تاريخ التسجيل : 20/03/2008

قصة الامام الخميني Empty
مُساهمةموضوع: قصة الامام الخميني   قصة الامام الخميني I_icon_minitimeالسبت يونيو 28, 2008 10:59 pm

قصة الامام الخميني SH119




في زحمة التاريخ وانقلاب صوره وتشكلات رواه ومؤرخيه ، محطات تستوقف الانسان وتثير في داخله مشاعر القبول أو الرفض ، مشاعر من الإعجاب وأخرى من الكراهية ، مشاعر تجتاح وكأنها موجات متجهة بين واقع من الحق أو الباطل .

في زحمة التاريخ تبرز انتصارات يبرز من خلفها القادة ، وتموت انتصارات ولاشك من خلفها القادة ، لا تستقر على حدة ويفرض تدافع الزمن نفسه على تشكيل ذاكرة إنسانية تجاه مواقف معينة في حين هنالك أخرى تتقلب عندها الأمور بشكل مصطنع من صورة الحقيقة المطابقة للواقع ...

لعلنا نجد من ذلك أن السياسة من أبرز المتفاعلات التي ساهمت بالحجم الأكبر في تشويه الذاكرة الإنسانية والذاكرة التاريخية وانجاب عقل تاريخي معاق ، من هذه كان للنتصارات الإسلامية الثورية النصيب الاكبر وحصة الأسد من ما يدور داخل دائرة المعركة السياسية اللاسياسية .

في ظل هذه الصورة يبرز انتصار حقيقي آخر مطابق لذاك الانتصار الكربلائي العظيم ، لم يستطع تدافع الزمن أن ينال من حقيقته ، فأبعاده لازالت تمثل تلك المعركة الدموية التاريخية الخالدة في ضمير الإنسانية ولازال فكرها الحي يزخر بثقافاته وموارده خلف كواليس هذه الانتصار ، لقد نال هذا الانتصار بأهدافه وغاياته من هذا الزمن الشرس والسياسة الأموية اللامبالية والتي قد تكون غير شرعية .
إنه انتصار !! أعاد صياغة ما يعرف بالأمة ، الدولة ، وكل المسميات التي تسبق الإسلامية ، أعاد تشكيل الحد الجغرافي والناتج الاستراتيجي السياسي للمنطقة ، دعمه بسلاح الإسلام وجنده .
زعزع العولمة السياسية وظل يهددها وأكد على فشل تواصلها وفرض هيمنتها السياسية على المنطقة .

لقد عملت السياسية حقباً من التاريخ على تشويه هذا الانتصار ومحوه من ذاكرة الأمم ، إلا أن تلك المحاولات باءت بالفشل .
وقد أكون مبالغاً ، لكنها حقيقة وواقع ، حين تبين للعالم أجمع أن هذه الانتصار ما هو إلا الامتداد الواسع للوهج الكربلائي الخالد وإعادة للأحداث والتاريخ مطابقاً لمبدأ " التاريخ يعيد نفسه "
كما هي عاشوراء البعد التكويني للإنسانية ، ها هنا ثورة الإمام الخميني وهي ما تعرف بالثورة الإسلامية إنعكاس شبه كلي للصورة ذاتها ،
دماء خالدة ،
إنها القدرة على استيعاب الزمن كل الزمن ، المكان كل المكان ، مع تجدد الدماء ، لكن ليست أي دماء ..


أن ما يميز ذاك الرجل واتصاله بقيادة تلك الثورة الفكر المتجدد بكل أبعاده السياسية والاجتماعية والثقافية ، مع ارتباطه الوثيق بثقافة الحرية والبعد عن حياة الاستعباد وظل والغطرسة والغموض في ظل وجود رجال خالدون وأمة تستحق البقاء .

ابحث في التاريخ ، وعندما أصل ، أصل إلى ديمومة تجدد بكل معاني الإباء والولاء ، أصل إلى حرية الفكر وأصالة الضمير الإنساني ،
ابحث في التاريخ ، ابحث عن حدث إذا ذكر على مسامعك أحسسست أنك في صدد العيش معه والزمن إلى الأمام ، وكلما ذُكر اسمه أكثر ، تجدد ذاك النبض الحي ، السيد الخالد ، العالم الواعظ ، الأب الروحي ، الإمام الراحل ، ذاك الخميني العظيم ،،

مدرسة في الحياة وفاكهة الحرية فوق موائد الحياة السياسية بكل اعرافها وبكل ما تملكه من قوة وسلاح .
مدرسة في الإسلام ، في موقف أن هذا الرجل غيرني ، في نتاج وآثار عديدة لهذه الشخصية ..

وتمر الأيام والسنون وما أن تتجدد الأحداث حتى يطل علينا الموسم من جديد ، فستحضر في داخلك مشاعر التأسيس ، مشاعر الثورة الإسلامية ، ذكرى الانتصار وقيام أمة الإسلام والمسلمين ، ترى الاقلام مستبسلة وتبدو العيون دامعة وترى اشتغالاً بأشكال مختلفة من الإحياء لهذه الذكرى العظيمة ، فترتفع الأيدي ، تعلو الأصوات والحناجر
- لبيك يا خميني -

كيف لا نقدس تلك القيم ، لا أستطيع ، فالخميني لم يكن رجلاً ولن يكن رجلاً أبداً !!!

اعذروني ،،


الخميني أمة وفكر خالد وثري ، حياة من النضال وعراقة في التاريخ وما أصعبه من إدراك حين يتطلب منك تقديس قيم تلك الأمة وغرس افكارها

لست رجلاً !! بل أمة ، امة بقيت ما بقي الدهر


وأي أمة أنت ؟ ...



أكثر من 14 عام ،، ولا تزال تلك الدولة الإسلامية تمثل قمة الوهج السياسي التاريخي الجديد انتصاراً والوهج الإسلامي في تدبير أمور الحياة وشؤون الدولة .
إنها وبعد كل هذه الدراما الحية للبعد السياسي التي عطت صورة مميزة من التضحية في بقاء الإسلام منهجاً والأمة إسلامية وسياسة حاضرة ، فمن الذي قدمها لنا غيره ( قدس سره ) ؟!!


" الخميني رصاصة انطلقت من القرن السابع الميلادي لتستقر في قلب القرن العشرين "


أن الحديث عن شخصية الامام الخميني النموذجية ونهجها هو نفسه الحديث عن الإسلام الرسالي والحديث عن الواقع والطموح ، كذلك صورة انعكاسية لكل مقومات العلم والعمل للانسان الصادق الناطق بالإيمان .
إنه الإنسان المثالي الذي بدأ حياته بالعلم والتقوى والإيمان ، لم تمنعه الحواجز السياسية والمعلبات الفكرية الهدامة الرائجة في ذاك الوقت ،أيضاً إلى جانب الحواجز المادية والدنيوية عن تجسيد الحقائق الأصيلة في الجمهورية الإسلامية .
هناك لصفات ومميزات هذه الشخصية أهمية واسعة وكبيرة شكلت الأسلوب المميز داخل نطاق الحياة الحديثة وارتباطها بالعديد من الأدوات والوسائل الثقافية والفكرية الأخرى ، منها :
ما تمتلكه تلك الشخصية من الفهم الدقيق والصريح عن الإسلام ، ليدرك منذ بدايته أن لتشريعات وقوانين الإسلام ومنهجيته القدرة على تنظيم شؤون الأفراد والمجتمع في ظل دولة الإسلام ، لذا نراه قد فتح أبواب عديدة مهدت الطريق إلى بعض الأهداف والغايات المستوحاة من الشرع ، فله الفضل الكبير في رفع مستوى الدور السياسي للاسلام وتهيئة الظروف للقيادة الدينية حيث أعطى الإنسان من نتاج ذلك القدرة الحقيقية في الحضور الواقعي في ساحة العمل الاجتماعي والسياسي .

تمتعه بالصلابة وقوة الأرادة ومن هنا أنا لا اتحدث عن أي إدراة أو صلابة !!
بل أتحدث عن تلك التي تجلت من خلال مسيرة جهاده قبل الثورة وبعدها ضد أنطمة الحكم الشاهشاني والأنظمة الأخرى المعادية لإيدلوجية الإسلام .
حيث نستدل بذلك بتعرضه في عديد من المناسبات إلى الاعتقال والحصار وتضييق الخناق إلى أن وصل إلى السجن والنفي من البلاد ، لكنه مع كل ذلك لم تثني هذه الأمور من عزيمته ولم تثبط وتهدم تطلعاته ومواصلته في طريق جهاده .

وبعد انتصار صورته ، كانت ادنى مغامرة تقوم بها هذه الثورة قد تؤدي بها كونها حديثة التكوين والولادة ، غيره أنه ( قدس سره ) وعند تشكيل الحكومة الإسلامية رأيناه مواجهاً العقبات بكل صلابة ، ويأمر باحتلال وكر التجسسس الأمريكي في السفارة الأمريكية ونفيه ، بذلك وجدناه واجه أعتى قوة في العالم السياسي .

كل ذلك مع كل المميزات المتماثلة في نموذجية الشخصية الخمينية ( قد سره ) كانت تعود بالدرجة الأولى إلى ايمانه المطلق بالله سبحانه وتعالى واعتماده عليه في جميع مجالات الحياة ، كذلك لا ننسى ارتباطه الوثيق بنهج أهل البيت " عليهم السلام " واتصاله الروحي مع منقذ البشرية صاحب العصر والزمان " ارواحنا لتراب مقدمه الفداء "
كان نتاج ذلك في شخصه وشخصيته ، كان ذات سكينة وثبات ، ازدانت نفسه الطاهرة بزهده وتواضعه وعلو مقامه بترفهع عن شوائب الدنيا وعناوينها ، ليعكس بذلك نتاج آخر وأثر طيب على مستوى مجتمعه حيث بنى مدرسة من الفكر الحي الخالد ، فكان الأثر في تقدم ورقي حضارة المجتمعات وصفاء نفس أجيالها ، فغدا الوعي الديني خاصية من خصائص العصر بعدما أرخت وأفرغت العولمة بكامل ثقلها المادي الهدام على مجتمعنا ..


لقد كان الخميني العظيم ( قدس سره ) كما أسلفت في حديثي شخصية نموذجية انعكست فيها كل المقومات العلمية والعملية تجلت في صفات الإنسان المثالي الذي بدأ حياته بالدين ،، بالعلم ،، بالتقوى ، بالإيمان ،، بالمعرفة ،، بالعمل الدؤوب والاخلاص فيه ...
له مميزاته وآثاره الفكرية على مستوى الفرد والمجتمع ، وله نتاجه الثورة الكبير لنهوض الأمة الإسلامية وإعلاء حكم الإسلام والشرع في الدولة ،،


أما الآن فأين نحن من الخميني العظيم ،، فأين الخط الرسالي الذي انتهجناه واكتسبناه حيث كان خطاً مميزاً عن كل التوجهات والاتجاهات التي حكمت عالمنا ؟!!
أين هو الإسلام في شؤون حياتنا وتنظيم أمورنا ؟
أين فهمنا لصراحة الإسلام والتعرف على إيدلوجية الإسلام في نطاق حياتنا قبل حكوماتنا ؟
أين صلابتنا وتمسكنا بروح اخوتنا وحضارتنا التي جددها السيد الامام الراحل ( قدس سره ) ؟

عندما نمد عالمنا الحيوي الداخلي بألتفافة سريعة حول شخص الخميني ، نجد فيه أيماناً آخر ،
إيماناً بقدرة الشعوب على تجسيد الإسلام الحقيقي ، كونها القوة الحقيقة التي يمكنها التغيير والتوجه نحو الأفضل ، لنجده يعلق آمالاً كبيرة على عاتق الشعوب نحو إقامة دين الله وحكمه .

نعرج على خاصية مميزة جداً وهي في بداية تجردها من واقع مجتمعنا وعصرنا الحالي ، ألا وهي الاستقلالية ،،
كانت استقلالية الإمام الخميني وعدم لجوئه إلى الغرب أو الشرق سمة مميزة في قيام ثورته فكانت شعاره وعنصره الأصيل خلال خطه ( قدس سره ) له عمقه واصالته ووزنه السياسي إلى جانب سمتي الواقعية والشمول فحذوا بجانب الاستقلالية ليغدو الاسلام طرحاً عظيماً وحضارة راقية وفكر رائد عملت تلك العناصر على اشاعة الوعي والتقدم ، والصحوة في المجتمع الاسلامي ..

لقد اهتم الخميني ( قدس سره ) بقضايا العالم الإسلامي وعالجها بواقعية ، وكشف عن كل الخطوط المقابلة لهذا التوجه ، فترك تأثيراً واثراً كبيرين على الشعوب الإسلامية ، فارتبط اسم وفكر الخميني بتلك الشعوب وخصوصاً المستضعفة منها .
أن للخط الثوري هذا الاستمرارية والتواصل لأنه لم يستخدم الثورة والانتصار أداة للوصول إلى الحكم بل إلى بداية عصر جديد تحكمه قيم الإسلام والثورة .

إن انتصار الامام الخميني خلف مرحلة جديدة من الوعي الإسلامي ، فقد صنع ( قدس سره ) تياراً ثورياً رسالياً واعياً يواجه القوة الاستكبارية ويجاهد من أجل إقامة حكم الله في الأرض ونصرة المستضعفين ، يحرص على الوحدة الإسلامية وهو حلم كاد ويكاد أن يموت في النفوس بعد الاحباطات المتكررة التي تعرضت لها الأمة الإسلامية ..


أما الآن في أين تطبقنا لتلك الرسالة الخمينية ؟
أين الوحدة و الألفة والمحبة بيننا ؟
أين أصالتنا وأين ووزننا السياسي وحضورنا المميز على الساحة ؟؟

ماذا عندما نكون خمينية أكثر من الخميني نفسه ؟!!


قد لا نستطيع الاجابة عن هذه التساؤلات ، وذلك لعدم استيعابنا لارتدادات الثورة الخمينية واليقين الكافي لمواقف التأييد للثورة ،
لكن جرّاء الشعور بتورّط غير متوقع في مواقف تأييد الثورة ، تصطبغ أفكارنا وتتهاوى بمعالجاتٍ نقدية متسلّحة بالمعرفة وعلوم النقد الحديثة ،

ذلك لأن الخمينية البحرينية حالياً تمثل عواطف بلا تفكير''، ورغم أن الثورة استطاعت أن تسحب البساط من تحت أقدام اليساريين والشيوعيين، ولكنها لم تقدّم أجوبة شافية وكافية على مشكلات الناس، وتحوّلت هذه الخمينية في البحرين إلى مجرد شعارات، فلا توجد أفكار الخميني، بل إنه موجود بصوره أكثر من وجوده بفكره

فلا عجب عندما نطلب عذرنا من صاحب العصر والزمان " عــج "
أحمد عمران (50 سنة، موظف) يؤيّد أنّ أفكار الإمام الخميني ومدرسته في الثورة والمبدئية ومقارعة الظالمين لا وجود لها في البحرين، وأنّ الاحتفالات والمهرجانات التي تُقام في ذكرى الثورة أو في ذكرى رحيله ما هي إلا شكليات بلا مضامين ، ويُعلّل عمران هذا الأمر بوجود عقبات ذاتية وموضوعية، فالبحرين ما زالت تعاني، كما يقول، من التديّن الأجوف الذي يقوم على الظواهر والشعارات والعواطف ، ويضيف '' ولا ننسى أيضاً أنّ أفكار الخميني تحتاج إلى خمينيين، ونحن لا نملك أمثال هؤلاء ''. وفي الوقت الذي لا يتردّد عمران في تعليق صورة الخميني في منزله، إلا أنه يرى عدم عقلانية رفع صوره في الأماكن العامة، ولاسيما المساجد والمآتم، ويقول بأنّ الإفراط في رفع الصّور أدى إلى الاستغراق فيها على حساب الفكر نفسه .

وبالتالي سيقاد الشباب نحو مزالق عديدة لا تنتهي إلا بأخرى وتشويش وتوتر متواصلين في العقول الشبابية لأن الثورة لم تعد مرجعية مؤثرة في تفكيره ،
ونتيجة لتعرضنا للغزو الثقافي وظهور الافكار التحولية بدأنا نتعرض بشكل أشد من ما كان عليه سابقاً ، وهناك من انقلب على إرثه وذلك لأنه لم يؤسس ارتباطاً وثيقاً وعلاقة بالفكر الخميني على أسس متينة ، وأنه ضمن دائرة التحزب والمصالح الذاتية التي جاءت نتيجة ضعف بأفكار هذه الثورة وهذا الشخص العظيم !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
النجماوي
عضو فعال
عضو فعال
النجماوي


ذكر عدد الرسائل : 158
عارض طاق العضو :
قصة الامام الخميني Left_bar_bleue1 / 1001 / 100قصة الامام الخميني Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 10/06/2008

قصة الامام الخميني Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الامام الخميني   قصة الامام الخميني I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 02, 2008 8:44 pm

مشكور اخوي علا الصور والقصة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جروح انثى
عضو فعال
عضو فعال
جروح انثى


انثى الجدي الديك
عدد الرسائل : 156
العمر : 30
عارض طاق العضو :
قصة الامام الخميني Left_bar_bleue1 / 1001 / 100قصة الامام الخميني Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 15/06/2008

قصة الامام الخميني Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الامام الخميني   قصة الامام الخميني I_icon_minitimeالخميس يوليو 10, 2008 5:56 pm

ثااانكس ع القصة

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دي غلوم
عضو ملكي
عضو ملكي
دي غلوم


ذكر الثور الفأر
عدد الرسائل : 411
العمر : 111
المزاج : حلوو و مالح مع شوية حموضه
البلد : قصة الامام الخميني Female41
مزاجك اليوم : قصة الامام الخميني M5rbha12
المهنة : قصة الامام الخميني Player10
الهواية : قصة الامام الخميني Wrestl10
عارض طاق العضو :
قصة الامام الخميني Left_bar_bleue70 / 10070 / 100قصة الامام الخميني Right_bar_bleue

الأوسمة : قصة الامام الخميني 9f14e6fcb1
تاريخ التسجيل : 24/06/2008

قصة الامام الخميني Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الامام الخميني   قصة الامام الخميني I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 03, 2008 5:48 am

لا لا انت شكل بصير شيخ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت كول
عضو
عضو



انثى الميزان القط
عدد الرسائل : 24
العمر : 24
المزاج : كول
البلد : قصة الامام الخميني Male_b10
مزاجك اليوم : قصة الامام الخميني Dl310
المهنة : قصة الامام الخميني Doctor10
الهواية : قصة الامام الخميني Swimmi10
عارض طاق العضو :
قصة الامام الخميني Left_bar_bleue0 / 1000 / 100قصة الامام الخميني Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 10/06/2009

قصة الامام الخميني Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الامام الخميني   قصة الامام الخميني I_icon_minitimeالأحد يونيو 14, 2009 4:22 pm

مشكوووووووور اخوي على موضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ستيف نش
عضو حركي
عضو حركي
ستيف نش


ذكر القوس الديك
عدد الرسائل : 100
العمر : 30
المزاج : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
البلد : قصة الامام الخميني Male_b10
مزاجك اليوم : قصة الامام الخميني 4510
المهنة : قصة الامام الخميني Studen10
الهواية : قصة الامام الخميني Sports10
عارض طاق العضو :
قصة الامام الخميني Left_bar_bleue0 / 1000 / 100قصة الامام الخميني Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 07/07/2009

قصة الامام الخميني Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة الامام الخميني   قصة الامام الخميني I_icon_minitimeالجمعة يوليو 10, 2009 9:07 am

مشكور اخوي على القصة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة الامام الخميني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حديقة بزة :: فريج الاسلامي :: فريج القصص الإسلامية-
انتقل الى: